وكانا قد عادا من المناطق المحتلة وبالضبط من مدينة العيون بعد وصولهما اليها بتاريخ 29 مارس 2025 . اذ قامت السلطات الاستعمارية المغربية برفض نزولهما من الطائرة القادمة من جزر الكناري .
الزيارة كانت تهدف الى التضامن مع مايتعرض له الحقوقيين الصحراويين تحت وطأة الاحتلال وكذلك لكسر حاجز التعتيم الاعلامي المفروض على المناطق المحتلة من الصحراء الغربية من اجل اصال الصورة الحقيقية المعاشة .
وقد عبرا مع بقية اعضاء الجمعية عن رفضهم وشجبهم و تمسكهم بمواصلة دعم كفاح الشعب الصحراوي رغم كل الظروف وفي جميع الاحوال حتى نيل الحرية والاستقلال .