حيث استقبل رئيس المجلس الوطني من قبل الرئيس الرواندي بول كاغامي، كما عقد لقاءات ثنائية مع نظيره الجزائري السيد إبراهيم بوغالي.
وجمعته لقاءات بوفود الدول الصديقة والشقيقة للشعب الصحراوي على غرار جنوب افريقيا، اوغندا، انغولا، موريشيوس، مالي، نيجيريا، وعدد من الشخصيات الحاضرة من مختلف الدول.
وتناولت هذه اللقاءات آخر تطورات القضية الصحراوية والعلاقات الثنائية التي تربط الجمهورية الصحراوية بهذه الدول وسبل تعزيزها.
وحضر مراسم التنصيب عدد من الزعماء الأفارقة، من بينهم رؤساء دول وحكومات، ورؤساء برلمانات، وممثلين لمنظمات إقليمية ودولية.
تجدر الإشارة الى ان روندا اعترفت بالجمهورية الصحراوية يوم 1 أبريل 1976م وتربطها علاقات صداقة قوية بالدولة الصحراوية