وحضر اللقاء الى جانب وزير الشباب والرياضة الأخ خليهنة محمد، المدير المركزي للشباب وعن الجمعية المذكورة كل من ألبرت گيلارت منسق الجمعية والسيدة مارتا أوييث عضو مجلس التنسيقية.
وقدم وزير الشباب والرياضة شرحا مفصلا لمحاوريه حول توجهات الحكومة الصحراوية في ميدان الشباب والرياضة مبرزا أهمية دور حركة التضامن في دعم المؤسسات الصحراوية في هذا الخصوص.
من جانبه رئيس الجمعية الكتالانية أعرب عن الأهمية التي تحظى بها هذه الميادين لديهم خاصة في ظل استحضار الاحباط الذي يشعر به الشباب الصحراوي ازاء فشل الأمم المتحدة في تنظيم استفتاء تقرير المصير للشعب الصحراوي.
اللقاء كان فرصة من أجل تبادل وجهات النظر حول كيفية تعزيز العلاقة التي تربط الوزارة مع الجمعية وآفاق التعاون المشترك في المياد