وأبرز رئيس الجمهورية في مستهل الاجتماع، أن الحدث هو تظاهرة ثقافية سياسية والذي يأتي بدعوة من المجتمع المدني الجزائري تزامنا وتخليد الشعب الجزائري للذكرى الثالثة والستين لعيد استقلال الجزائر في الخامس يوليو القادم.
وأكد الرئيس على أن القضية الصحراوية يجب أن تبقى حاضرة في مختلف المحافل ووسائل الإعلام، داعيا المشاركين في التظاهرة التضامنية وحدث الجزائر عاصمة للثقافة الحسانية، إلى استغلالهما في خدمة القضية الوطنية والتحسيس بواقع الشعب الصحراوي وكفاحه العادل من أجل نيل استقلاله.
ومن المنتظر أن يشارك في التظاهرة التضامنية المذكورة وفد من حوالي 400 شخص يمثل مختلف روافد التنظيم الوطني.