ونشر التحالف لقطات فيديو تُظهر حريقا على إحدى سفنه لكنه لم يحدد الجهة المسؤولة عن الهجوم. كما لم يعلن حتى الآن عن وقوع إصابات.
وقالت المنظمة غير الحكومية في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي “يبدو أن هجوم الطائرات المسيرة استهدف تحديدا مولد السفينة، وأصبحت الآن معرضة لخطر الغرق وعلى متنها 30 ناشطا دوليا في مجال حقوق الإنسان”.
وبحسب المنظمة، أطلقت السفينة نداء استغاثة بعد أن تعرضت للقصف على بعد 17 ميلا بحريا شرقي مالطا واستجابت قبرص بإرسال سفينة.