و ستنطلق المسيرة يوم 30 مارس الجاري صباحا من قاعة بلدية إيفري سور سين لتجوب جزءا من فرنسا وإسبانيا، وستحذى بإستقبال حركات التضامن في كل محطة ، على أن تصل وجهتها أمام سجن القنيطرة .
وتمتد الحملة من أبريل إلى يونيو القادمين وستلتقي خلال مراحلها بأكبر عدد ممكن من النساء والرجال من ذوي النوايا الحسنة لتسليط الضوء على القضية الصحراوية و تاريخها النضالي.".
وتهدف الحملة إلى إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين الصحراويين خاصة مجموعة " أكديم إزيك الذين تم اعتقالهم بشكل تعسفي