بعد أن علقت إدارة سجن تيفلت 2 إضرابه المفتوح عن الطعام، عبر حقنه بمواد مجهولة المحتوى للمرة الثانية من أجل إيقاف معركة الأمعاء الفارغة، وبعد التطعيم القسري لازال الأسير المدني الصحراوي والصحفي محمد لمين هدي يعاني تبعات الإضراب المفتوح عن الطعام الذي بلغ 62 يوما في ظل غياب تام للعلاج الطبي ومارافق ذلك من سوء المعاملة وسوء التغذية، كما تجدر الإشارة إلى أنه تمخضت عدة مضاعفات لهذا الإضراب سببت له أمراضا مزمنة لايمكن حصرها ببضعة أسطر، والسلطات لم تعرضه على طبيب ولم ينقل للمستشفى
#صمتك_عار
#هدي_يعاني_في_صمت
#savehaddi
#أنقذوا_هدّي