علمنا بوفاة مجموعة من الشباب الصحراوي إثر حادثة سير مميتة بالطريق الرابطة بين مدينتي العيون والسمارة المحتلتين.
تعازينا الحارة لعائلاتهم الكريمة، وللشعب الصحراوي قاطبة،وتقبلهم الله برحمته الواسعة، وجعل قبورهم روضة من رياض الجنة، وألهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.