تعزية فى رحيل المناضلة القيادية خديجة
ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ رحيل المناضلة القيادية خديجة حمدى تغمدها الله برحمته الواسعة.
و بهذا المصاب الجلل لا يسعني إلا أن أتقدم باخلص عبارات التعازي والمواساة إلى عائلة المرحومة بٱذن الله و الى الشعب الصحراوى كافة ، داعيا الله أن يتغمدها برحمته الواسعة ويتقبلها مع النبئيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
يارب نرفع الأكف لك داعين ان تغفر لها وتضاعف لها حسناتها وتتجاوز عنها وتسكنها فسيح جناتك، واجعلها في كنفك ورحمتك، وعلو فردوسك، ونعيم المقام بقربك. اللهم اجعل ملائكة الرحمة تطوف عليها من كل جانب، اللهم ارحمها في بطن الارض واسترها يوم العرض. اللهم آمين.
"وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون"لله أكبر،
إنا الله وإنا إليه راحعون
البرلماني الزين ابراهيم الصالح
رئيس اللجنة القانونية والادارية بالمجلس الوطني