.......
أَمْشى بَصِيرِي مَاهْ رَدْ
مَنْ شي مَا يُوَّلاَّلُو
عَدِيمْ أَمْثَالْ فْكَلْ حَدْ
مَارَتْ عديمْ أَمْثَالُو
مَاهُ گَدْ اللِّي يَنْجْحَدْ
سِيدْ بْرَاهِيمْ أَمَّالُو
يُومْ أَسْبَطَعَشْ يُومْ شَرْ
مَنْ حُزَيْرَانْ ويُومْ حَرْ
وشَعْبْ الصَّحْراء گَالْ كَرْ
مَاهو شِي گَطْ طْرَا لُو
قَايَدْ حَرَكَة مَشْتْهَرْ
دَارو لَعْدُ فَحْبَالُو
مَنْ ذِيكْ اللَّيْلَة مَا ظْهَرْ
وْلاَ نَعْرَفْ شَتْوَسَى لُو
وْلَخَالَگْ بَرْ ولاَ بْحَرْ
مَ جَبِينو يَنْدَى لُو
مَاهُ گَدْ اللِّي يَنْصْبَرْ
وَمْشَ ذَاكْ أَعْلَ حَالُو
وَمْشَ بَصِيرِي مَاهْ رَد
بَصِيرٍي گَامْ أَلاَّ شْعَاعْ
شَمْسْ الْهُدَى وَبْلاَنْواعْ
وَلْعَالَمْ شَافْ بْلِيجْمَاعْ
نِضَالو وَنْشِغَالُو
دَخَّلْ لَعْدُ حَرْبْ النّزَاعْ
وْذاكْ أَسْبَابْ أنْتِقَالُو
وْلاَيَنْگَاسْ بْمَتنْ الذْرَاعْ
والْكَلِيمة تَبْگَى لُو
آَخَرْ مَلْگَاهْ إلَيْنْ بَاعْ
رُوحو لَلَّهْ ومَالُو
هَذا حَالُو وِگَدْ گَاعْ
يَكْفِيكُمْ عَنْ سُؤَالُو
وَمْشَ بَصِيرِي مَاهْ رَد
وَصْحَابو شَهْدو كَامْلِينْ
عَنّو وَرِعْ ومُولْ دْينْ
وْشَهْدو عَنّو مَتْگَادِّينْ
أَقَاوِيلُ وأفْعَالُو
وْلَخَالَگْ حَدْ إِسَالْ دَيْنْ
فِيهْ ولاَحَدْ إسَالُو
مُولَ عَشْرِينْ أَمْنْ أَسْنِينْ
وَعْتِقَالو يُرْثَى لُو
وَمْشَ بَصِيرِي مَاهْ رَد
سِيدْ بْرَاهِيمْ أَلاَ حْفُولْ
مُومَنْ بَاللَّهْ وبالرْسُولْ
لُكَانْ عْطَاهْ اللهْ طولْ
تِجَالو مَنْ مَذَالُو
نَالْ أَسْتِقْلاَلو مَايْحُولْ
شي مَنْ دُونْ أَسْتِقْلاَلُو
وَمْنَيْنْ جْمَالُ جَاوْ حَوْلْ
زَوَالو وَأعْتِقَالُو
مَزَّالْ الشَّعْبْ أَلاَّ يْگُولْ
فَقَاوِيلو وأمْثَالُو
كَلْحَمدْ الثَّوْرَة مَاتْزُولْ
بَالرجَالْة لزَالُو
.....
الاديب الراحل بيبوه ولد الحاج رحمة الله علينا وعليه