وأعلنت الخارجية الصينية أن بلادها تسعى إلى إقامة نظام دولي عادل ومنصف لمنع انتشار الأسلحة النووية، وتصرّ على تسوية القضايا النووية الإقليمية بالطرق السياسية والدبلوماسية.
وانتقدت الوزارة ما وصفته بتمسك بعض الدول بعقلية الحرب الباردة، وسعيها للتفوق العسكري المطلق، مما يزيد من مخاطر اندلاع سباقات تسلح جديدة ويقوّض التوازن والاستقرار الاستراتيجي العالمي.
وأكدت الصين رفضها للاستخدام المتعمد للقوة، وكذلك للعقوبات الأحادية الجانب التي وصفتها بغير القانونية، معتبرة أنها تسهم في تدهور البيئة الأمنية الدولية.