اولا، عمليات مسح واسعة النطاق للموانئ الصناعية في مراكز الطاقة الرئيسية في إسبانيا والبرتغال.
ثانيا، تتطابق التوقيعات الرقمية مع الأدوات التي كانت تستخدمها المجموعات المغربية في السابق.
ثالثا، العُقد المصدرية المتصلة بالبنية التحتية لشبكة VPN الموجودة في شمال أفريقيا.
ثالثا، أنماط الهجوم مماثلة لتلك المستخدمة في عمليات الاختراق للقطاعات الأوروبية الاستراتيجية على مدى السنوات الخمس الماضية.
في الواقع كل الدلائل تشير إلى المخزن وإسرائيل، خاصة أن إسرائيل لها عداوة مع إسبانيا بسبب اعترافها بالدولة الفلسطينية، اما المخزن فيريد الحصول على الكثير من الامتيازات مستغلا ضغوطاته على سانتشيز .
السيد حمدي يحظيه