هولاء التلاميذ في الصورة أولدوا هنا في الغربة، لكنهم يتحدثون العربية والحسانية بطلاقة ويقرؤن ما تيسرى من القرآن الكريم، يدرسون علوم الدين واللغة العربية بالطريقة المحظرية الصحراوية الأصيلة منذ عامين تقريبا على يد الإمام الاستاذ المحفوظ ولد أحمد جدو
يقدمون مثالا رائعا لما ينبغي أن يكون عليه كل أبناء الجالية الصحراوية بأسبانيا.