وتطرق اللقاء الى اخر تطورات القضية الصحراوية وواقع حقوق الإنسان بالمناطق المحتلة و ومواصلة بعض الشركات الاوربية تجاوزها لقرار المحكمة الاوربية في نهب ثروات الصحراء الغربية المحتلة.
وعبر نائب رئيس المجلس الوطني عن تطله لترسيخ العلاقات الثنائية بين البرلمان الباسكي والصحراوي وتبادل الوفود والزيارات والتكوين والاستفادة من التجربة الباسكية الرائدة.
من جهتها جددت رئيسة البرلمان الباسكي، على الموقف الثابت من القضية الصحراوية، مجددة حرصها الدائم على مواصلة الدعم الإنساني والسياسي لكفاح الشعب الصحراوي العادل.