وتناول اللقاء العلاقات والروابط الأخوية والثقافية و الاجتماعية بين الشعبين الشقيقين ، وأهمية تعزيز التعاون الثقافي و تبادل الخبرات في مختلف المجالات ، بما في ذلك التفكير في امكانية ضمان المشاركة المتبادلة في المهرجانات الثقافية التي تنظم سنويا في البلدين.
من جهة اخرى أشرف وزير الثقافة السيد موسى سلمى على اختتام دورة تكوينية حول الفنون التشكيلية والسيليغراف احتضنتها مدرسة الفنون التشكيلية بولاية بوجدور .
الدورة اشرف عليها متعاونين من جامعة بالينثيا بالتعاون مع جمعية الصداقة بإشبيلية وجامعة التفاريتي، حيث استفاد منها فريق من الشباب المهتمين واطفال مدارس ولاية بوجدور .
حفل الاختتام حضرته السلطات الجهوية و المحلية للولاية وإطارات من وزارة الثقافة وجامعة التفاريتي ووفد يمثل جامعة بالينثيا و جمعية اشبيلية للتضامن ووفد جزائري ، وتمثيل عن اطفال المدارس واولياء اموره