الاجتماع الذي حضره عضو الأمانة الوطنية الوزير الأول ، بشرايا بيون وأعضاء من المكتب الدائم للأمانة الوطنية، ووزراء وولاة. ، ذكر فيه مسؤول أمانة التنظيم السياسي بأهمية وضرورة متابعة الخطاب الوطني، اعلاميا كان أم سياسيا، سواء كان موجها للداخل أو للخارج، ومواكبة التطورات والمستجدات ومواءمة أي خطاب وطني مع متطلبات كل مرحلة.
وستتدارس الهيئة الممثلة لكل المؤسسات والامتدادات الوطنية خلال الاجتماع؛ بالتقييم والتصويب، الخطاب الوطني وسبل تقويته ليواكب كل التحديات الوطنية، وأبرزها التصدي لدعاية العدو المغرضة