وقف وزير الداخلية الأخ ابراهيم بيلا على مسرح جريمة القتل التى وقعت ليلة البارحة وراح ضحيتها شاب من دائرة لكويرة بولاية أوسرد، وذلك فور علمه بالحادثة وأسدى الوزير تعليماته للاجهزة المختصة لمباشرة التحريات وملابسات الحادثة.
حيث تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على مجموعة من المشتبه فيهم وإحالتهم على التحقيق .
كما قام وزير الداخلية بزيارة عائلة الضحية مقدما التعازي في الحادث الأليم ومتعهدا بفتح تحقيق من أجل القبض على الجناة وتقديمهم للعدالة.
وسارعت الأجهزة الأمنية إلى إحتواء الموقف والبدء في إجراءات البحث والتحقيق والتحري عن الأثار والأدلة والحيثيات.
ولقيت الحادثة تنديدا واسعا وسط المجتمع ومطالبة الدولة بضرورة توفير أمن واستقرار المواطنين.