يبدو ان الحلقة الأخيرة من السلسلة الفكاهية "أخروجو في اللوجو " تم فهمها بطريقة خاطئة، فالهدف من الحلقة ليس تخوين المدونين بل العكس تماما، فالهدف هو تسليط الضوء على ظاهرة التخوين التي يستخدمها نظام "الهنتانة" لتبرير فشلهم وفسادهم واسكات اي صوت يعارضهم.
🟢 وهذا نص التوضيح من القائمين على سلسلة "خروجو في اللوجو" :
والله الحلقة ما فيها تخوين لحد و بسمن صفة نگدو نحن نخونو اي شخص.
هي بالعكس تسلط الضوء على الصورة الي حاكم المجتمع عن المدون و سرعة الحكم عليه و عدم اعطاءه الفرصة للتبرير ولا گاع كون الرد.
الكهلة الي فلحلقة مقصود عنها تعود امراة كبيرة فالسن، و كذيب لحبزي واضح عنو يختلق الامور من عندو بيه منين سام وتت الراجل گالو ما نبيعها گام دافع و سب فيه عنو مع الوتى الي شاري لهي يبني و لهي يتخيم و ذا وااااااضح للموشاهد عنو يكذب.
نحن الي ندورو نظهرو الا الطريقة الي شايف بيها العامي المدون و الاسلوب الي نتعاملو بيه مع كل جيد، و ناسنا ما تحاني تتحقق من اي خبر. لهي تشوف عن لحبزي اخبارو حول المدون يصنعها فم فم من لكذيب و الا بالنوع التخوين الي نعرفو كاملين. وشهد بها صاحبو عليه محمود الكولتان في النهاية.
🔵 انتهى نص التوضيح من القائمين على سلسلة "خروجو في اللوجو".
وشكرا لهم على سرعة الرد والتوضيح.
