فهذه السنة، يذكر الرئيس التيموري، "هي آخر سنة من العقد الدولي الثالث للقضاء على الاستعمار... في حين أن بعثة الأمم المتحدة في الصحراء الغربية، المينورسو، قد قضت في البلد حوالي ثلاثة عقود، دون أن نرى أي تقدم مشجع."
ولذلك، يضيف رئيس تيمور الشرقية، "بات من الملح تعيين مبعوث شخصي للأمين العام إلى الصحراء الغربية ليتم تسريع عملية التفاوض بين طرفي النزاع لإيجاد حل يضمن للشعب الصحراوي ممارسة حقه في تقرير المصير، وفقا لميثاق الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة."