القائمة الرئيسية

الصفحات

تختزل هاته المقولة المنسوبة للشاعر شكسبير عظمة أبو الفنون ودوره في صياغه مفاهيم الشعب والعظمة وما له من أهمية كفعل ثقافي منتج ذو فعالية بالغة الأثر في بناء ديناميكية حياتية تستوعب الزمان والمكان وتعيد إنتاج أدوات إدارة الواقع  واختلاق التشبيه ، ونقد الذات المفردة والمجتمعية بما يسهم في بناء تصورات تعيد للذهن الحاجة المستمرة للعمل الفني المسرحي.
ولا يمكن بأي حال انكار دوره في الحياة الثقافية الصحراوية و ما انتجه العقل الصحراوي ضمن نمط الأداة الثقافية المقاومة و كأداة تربية و سبيل لرفض الابتلاع وتدمير الهوية من قبل العدو المغربي الذي يحاول جاهدا تدمير البعد الهوياتي والثقافي الصحراوي .
عروس ارغيوة ، قبيلوجيا ، مسدس في العجينة ، الرحيل نحو الشمس ، المنتفض ، ارفض كعكة من يد السجان ، ساريو ، الادارة ، المحطة ، حي المعلگات ، يوميات لاجيء ، باب الفرج ، ليلة حفلة احزان الزيارات ، المحاكمة ، جذور الاربعين ، المرأة اللغز ، حمير وزمير وشبوح اطبال ، الغالطة و المديسي ، الفكر المفقود ، امٌ في قاعة الجراحة ، الأميرة شمس ، ملحمة العروة الوثقى ...وغيرها الكثير من الاعمال التي خلدها التاريخ و زاوجت بين التعبئة على التحرير و النقد البناء كأسلوب للتغيير.
الكاتب المسرحي: سيد أحمد مفتاح

إذا أعجبك محتوى الوكالة نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد الاخبار السريع ليصلك الجديد أولاً بأول ...